No exact translation found for ود لو

Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Examples
  • Wenn du mit den Gläubigen (auf dem Schlachtfeld) bist und du das gemeinsame Gebet anführst, so mußt du sie in zwei Gruppen teilen. Die eine Gruppe behält die Waffen bei sich, bleibt hinten auf der Hut und beobachtet den Feind. Die andere geht nach vorn und betet mit dir, indem sie die Waffen bei sich behält. Wenn sie sich niedergeworfen (und die erste Gebetseinheit beendet) haben, sollen sie die zweite Gebetseinheit für sich allein verrichten und die Gruppe, die Wache hält, ablösen, damit diese nach vorne zum Gebet kommen kann; sie verrichtet mit dir die zweite (und letzte) Gebetseinheit. Dabei behalten sie ihre Waffen und bleiben auf der Hut. Die Ungläubigen möchten gern, daß ihr auf eure Waffen und Sachen nicht achtet, damit sie plötzlich über euch herfallen. Ihr dürft jedoch die Waffen ablegen, wenn euch der Regen zu schaffen macht oder wenn ihr krank seid. Seid stets auf der Hut! Für die Ungläubigen hält Gott eine qual- und schmachvolle Strafe bereit.
    وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك وليأخذوا أسلحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائكم ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم ود الذين كفروا لو تغفلون عن أسلحتكم وأمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة ولا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم وخذوا حذركم إن الله أعد للكافرين عذابا مهينا
  • Und wenn du unter ihnen bist und für sie das Gebet anführst , so soll ein Teil von ihnen ( für das Gebet ) bei dir stehen , doch sollen sie ihre Waffen tragen . Und wenn sie sich niederwerfen , so sollen sie hinter euch treten und eine andere Abteilung , die noch nicht gebetet hat , soll mit dir beten ; doch sollen sie auf der Hut sein und ihre Waffen bei sich haben .
    « وإذا كنت » يا محمد حاضرا « فيهم » وأنتم تخافون العدو « فأقمت لهم الصلاة » وهذا جري على عادة القرآن في الخطاب « فلتقم طائفة منهم معك » وتتأخر طائفة « وليأخذوا » أي الطائفة التي قامت معك « أٍسلحتهم » معهم « فإذا سجدوا » أي صلوا « فليكونوا » أي الطائفة الأخرى « من ورائكم » يحرسون إلى أن تقضوا الصلاة وتذهب هذه الطائفة تحرس « ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم » معهم إلى أن تقضوا الصلاة وقد فعل النبي صلى الله عليه وسلم كذلك ببطن نخل رواه الشيخان « ودَّ الذين كفروا لو تغفلون » إذا قمتم إلى الصلاة « عن أسلحتكم وأمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة » بأن يحملوا عليكم فيأخذوكم وهذا علة الأمر بأخذ السلاح « ولا جُناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم » فلا تحملوها وهذا يقيد إيجاب حملها عند عدم العذر وهو أحد قولين للشافعي والثاني أنه سنة ورجح « وخذوا حذركم » من العدو أي احترزوا منه ما استطعتم « إن الله أعد للكافرين عذابا مهينا » ذا إهانة .
  • Und wenn du unter ihnen bist und nun für sie das Gebet anfuhrst , dann soll sich ein Teil von ihnen mit dir aufstellen , doch sollen sie ihre Waffen nehmen . Wenn sie ( die Betenden ) sich dann niedergeworfen haben , sollen sie hinter euch treten ' , und ein anderer Teil , die noch nicht gebetet hat , soll ( nach vorne ) kommen .
    « وإذا كنت » يا محمد حاضرا « فيهم » وأنتم تخافون العدو « فأقمت لهم الصلاة » وهذا جري على عادة القرآن في الخطاب « فلتقم طائفة منهم معك » وتتأخر طائفة « وليأخذوا » أي الطائفة التي قامت معك « أٍسلحتهم » معهم « فإذا سجدوا » أي صلوا « فليكونوا » أي الطائفة الأخرى « من ورائكم » يحرسون إلى أن تقضوا الصلاة وتذهب هذه الطائفة تحرس « ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم » معهم إلى أن تقضوا الصلاة وقد فعل النبي صلى الله عليه وسلم كذلك ببطن نخل رواه الشيخان « ودَّ الذين كفروا لو تغفلون » إذا قمتم إلى الصلاة « عن أسلحتكم وأمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة » بأن يحملوا عليكم فيأخذوكم وهذا علة الأمر بأخذ السلاح « ولا جُناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم » فلا تحملوها وهذا يقيد إيجاب حملها عند عدم العذر وهو أحد قولين للشافعي والثاني أنه سنة ورجح « وخذوا حذركم » من العدو أي احترزوا منه ما استطعتم « إن الله أعد للكافرين عذابا مهينا » ذا إهانة .
  • Dann soll eine andere Gruppe , die noch nicht gebetet hat , kommen und mit dir beten , und sie sollen auf ihrer Hut sein und ihre Waffen ergreifen . Diejenigen , die ungläubig sind , möchten gern , ihr würdet auf eure Waffen und eure Sachen nicht achtgeben , so daß sie euch auf einmal überfallen .
    « وإذا كنت » يا محمد حاضرا « فيهم » وأنتم تخافون العدو « فأقمت لهم الصلاة » وهذا جري على عادة القرآن في الخطاب « فلتقم طائفة منهم معك » وتتأخر طائفة « وليأخذوا » أي الطائفة التي قامت معك « أٍسلحتهم » معهم « فإذا سجدوا » أي صلوا « فليكونوا » أي الطائفة الأخرى « من ورائكم » يحرسون إلى أن تقضوا الصلاة وتذهب هذه الطائفة تحرس « ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم » معهم إلى أن تقضوا الصلاة وقد فعل النبي صلى الله عليه وسلم كذلك ببطن نخل رواه الشيخان « ودَّ الذين كفروا لو تغفلون » إذا قمتم إلى الصلاة « عن أسلحتكم وأمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة » بأن يحملوا عليكم فيأخذوكم وهذا علة الأمر بأخذ السلاح « ولا جُناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم » فلا تحملوها وهذا يقيد إيجاب حملها عند عدم العذر وهو أحد قولين للشافعي والثاني أنه سنة ورجح « وخذوا حذركم » من العدو أي احترزوا منه ما استطعتم « إن الله أعد للكافرين عذابا مهينا » ذا إهانة .
  • Und wenn du unter ihnen bist und sie dann mit Iqama zum rituellen Gebet rufst , dann soll eine Gruppe von ihnen mit dir Qiyam vollziehen und ihre Waffen bei sich behalten . Und wenn diese Sudschud vollziehen , dann sollen die anderen hinter ihnen stehen , und dann soll eine andere Gruppe , die das rituelle Gebet noch nicht verrichtet hat , kommen und das rituelle Gebet mit dir verrichten .
    « وإذا كنت » يا محمد حاضرا « فيهم » وأنتم تخافون العدو « فأقمت لهم الصلاة » وهذا جري على عادة القرآن في الخطاب « فلتقم طائفة منهم معك » وتتأخر طائفة « وليأخذوا » أي الطائفة التي قامت معك « أٍسلحتهم » معهم « فإذا سجدوا » أي صلوا « فليكونوا » أي الطائفة الأخرى « من ورائكم » يحرسون إلى أن تقضوا الصلاة وتذهب هذه الطائفة تحرس « ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم » معهم إلى أن تقضوا الصلاة وقد فعل النبي صلى الله عليه وسلم كذلك ببطن نخل رواه الشيخان « ودَّ الذين كفروا لو تغفلون » إذا قمتم إلى الصلاة « عن أسلحتكم وأمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة » بأن يحملوا عليكم فيأخذوكم وهذا علة الأمر بأخذ السلاح « ولا جُناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم » فلا تحملوها وهذا يقيد إيجاب حملها عند عدم العذر وهو أحد قولين للشافعي والثاني أنه سنة ورجح « وخذوا حذركم » من العدو أي احترزوا منه ما استطعتم « إن الله أعد للكافرين عذابا مهينا » ذا إهانة .
  • Elodie, wenn wir diese Chance nicht nutzen, werden gute Menschen sterben.
    ،إلودي) ، لو لمّ نستغل هذهِ الفرصة) .سيموت الكثير من الأناس الصالحين
  • Ich weiß auch nicht, warum er gegangen ist.
    وافضل لو كان وودي هنا نعم , اعلم ولا اعلم لماذا غادروا